المشاركات
وزع المكتب الإعلامي للفنانة جوليا بطرس بياناً صحفياً مساء أمس تتبرأ فيه جوليا من تصريحات شقيقها الملحن زياد بطرس وإنتقاده للفنانة ماجدة الرومي خلال ظهوره الأخير في برنامج بدون رقابة مع الإعلامية وفاء الكيلاني، والتي أثارت ردود أفعال واسعة في وسائل الإعلام، وننشر نصه كما وردنا:
بيان صادر عن السيّدة جوليا بطرس:
بيروت في 29 سبتمبر 2010:
تعليقاً على المقابلة التلفزيونية التي اجرتها قناة الـ ل بي سي مع الاستاذ زياد بطرس، يهم السيدة جوليا بطرس ان تعبر عن كامل محبتها وتقديرها لفن السيدة ماجدة الرومي ولشخصها الكريم وحرصها على الاحترام المتبادل بينهما. مؤكدة ان الاستاذ زياد بطرس قد عبر عن رأيه الشخصي الذي لا تشاركه به جوليا.
بهذا البيان تضع جوليا حداً للمتصيدين في المياه العكرة، وتؤكد على العلاقة الجيدة بينها وبين ماجدة الرومي.
ولا يفترض فقط لأن زياد شقيق جوليا، ولديه موقف معين من فنان ما، أن ينسحب هذا الموقف على جوليا تلقائياً.
والجدير بالذكر أن زياد برر خلال الحلقة عبر عن رأيه في العديد من القضايا الفنية، ورد على أسئلة وفاء بحسب قناعاته الشخصية، ولم يتجاوز في رده حدود اللياقة فيما يتعلق بماجدة، فهو عبر عن رأيه في إختلاف خطهما السياسي، وعن رأيه بما قدمته ماجدة كفنانة خلال السنوات الماضية، وكان صريحاً وشفافاً في التعبير عن رأيه، صراحة ربما إعتبرها البعض جارحة. وربما كان الأفضل أن تتصل جوليا بماجدة مباشرة لتؤكد لها أن لا علاقة لها بتصريحات زياد، بدلاً من إرسال البيان لوسائل الإعلام الذي ربما يجدد الحديث في الموضوع من زاوية أخرى، وهو إنعكاس هذه الحلقة على علاقة زياد بشقيقته.
بيان صادر عن السيّدة جوليا بطرس:
بيروت في 29 سبتمبر 2010:
تعليقاً على المقابلة التلفزيونية التي اجرتها قناة الـ ل بي سي مع الاستاذ زياد بطرس، يهم السيدة جوليا بطرس ان تعبر عن كامل محبتها وتقديرها لفن السيدة ماجدة الرومي ولشخصها الكريم وحرصها على الاحترام المتبادل بينهما. مؤكدة ان الاستاذ زياد بطرس قد عبر عن رأيه الشخصي الذي لا تشاركه به جوليا.
بهذا البيان تضع جوليا حداً للمتصيدين في المياه العكرة، وتؤكد على العلاقة الجيدة بينها وبين ماجدة الرومي.
ولا يفترض فقط لأن زياد شقيق جوليا، ولديه موقف معين من فنان ما، أن ينسحب هذا الموقف على جوليا تلقائياً.
والجدير بالذكر أن زياد برر خلال الحلقة عبر عن رأيه في العديد من القضايا الفنية، ورد على أسئلة وفاء بحسب قناعاته الشخصية، ولم يتجاوز في رده حدود اللياقة فيما يتعلق بماجدة، فهو عبر عن رأيه في إختلاف خطهما السياسي، وعن رأيه بما قدمته ماجدة كفنانة خلال السنوات الماضية، وكان صريحاً وشفافاً في التعبير عن رأيه، صراحة ربما إعتبرها البعض جارحة. وربما كان الأفضل أن تتصل جوليا بماجدة مباشرة لتؤكد لها أن لا علاقة لها بتصريحات زياد، بدلاً من إرسال البيان لوسائل الإعلام الذي ربما يجدد الحديث في الموضوع من زاوية أخرى، وهو إنعكاس هذه الحلقة على علاقة زياد بشقيقته.
0 التعليقات:
إرسال تعليق